أظهر مؤشر السعادة الذي تصدره الأمم المتحدة ممثلة في شبكة حلول التنمية المستدامة أن المملكة العربية السعودية حلت في المرتبة الثالثة كأسعد الدول العربية بعد الإمارات وقطر لعام 2017, فيما احتلت النرويج المرتبة الأولى والدنمرك ثانياً, بينما نالت أمريكا المرتبة الرابعة عشر عالمياً كأسعد بلاد العالم.
ويهدف إلى توفير أداة جديدة للحكومات والشركات والمجتمع المدني للمساعدة في إيجاد طريقة أفضل للرفاهية. وبعد النرويج جاءت الدنمرك وأيسلندا وسويسرا وفنلندا وهولندا وكندا ونيوزيلندا وأستراليا والسويد في المراكز العشرة الأولى في الترتيب, وجاء جنوب السودان وليبيريا وغينيا وتوجو ورواندا وتنزانيا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى في المراكز الأخيرة. وأشار التقرير إلى أن دول أفريقيا جنوب الصحراء وسوريا واليمن هي الأتعس حالاً بين 155 دولة شملها التقرير السنوي الخامس الذي أعلن في الأمم المتحدة.
وقال جيفري ساكس مدير الشبكة والمستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في مقابلة “الدول السعيدة هي تلك التي يوجد بها توازن صحي بين الرخاء، وفقا لمقاييسه التقليدية، ورأس المال الاجتماعي مما يعني درجة عالية من الثقة في المجتمع وتراجع انعدام المساواة والثقة في الحكومة”.
ويستند الترتيب إلى ستة عوامل وهي نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي ومتوسط العمر والحرية وسخاء الدولة مع مواطنيها والدعم الاجتماعي وغياب الفساد في الحكومات أو الأعمال.
أظهر مؤشر السعادة الذي تصدره الأمم المتحدة ممثلة في شبكة حلول التنمية المستدامة أن المملكة العربية السعودية حلت في المرتبة الثالثة كأسعد الدول العربية بعد الإمارات وقطر لعام 2017, فيما احتلت النرويج المرتبة الأولى والدنمرك ثانياً, بينما نالت أمريكا المرتبة الرابعة عشر عالمياً كأسعد بلاد العالم.
ويهدف إلى توفير أداة جديدة للحكومات والشركات والمجتمع المدني للمساعدة في إيجاد طريقة أفضل للرفاهية. وبعد النرويج جاءت الدنمرك وأيسلندا وسويسرا وفنلندا وهولندا وكندا ونيوزيلندا وأستراليا والسويد في المراكز العشرة الأولى في الترتيب, وجاء جنوب السودان وليبيريا وغينيا وتوجو ورواندا وتنزانيا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى في المراكز الأخيرة. وأشار التقرير إلى أن دول أفريقيا جنوب الصحراء وسوريا واليمن هي الأتعس حالاً بين 155 دولة شملها التقرير السنوي الخامس الذي أعلن في الأمم المتحدة.
وقال جيفري ساكس مدير الشبكة والمستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في مقابلة “الدول السعيدة هي تلك التي يوجد بها توازن صحي بين الرخاء، وفقا لمقاييسه التقليدية، ورأس المال الاجتماعي مما يعني درجة عالية من الثقة في المجتمع وتراجع انعدام المساواة والثقة في الحكومة”.
ويستند الترتيب إلى ستة عوامل وهي نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي ومتوسط العمر والحرية وسخاء الدولة مع مواطنيها والدعم الاجتماعي وغياب الفساد في الحكومات أو الأعمال.