بين ليلة وضحاها كثيرا ما نسمع قصصاً كثيرة ومثيرة لخروج رجال الأعمال من السوق، تتعدد الأسباب وإشهار الإفلاس وتراكم الديون واحد، في هذه المساحة نلخص أهم العوامل التي يراها رجال الأعمال تؤدي إلى أن يتحول التاجر من استثمار أمواله إلى منحى الخسارة والمطاردة من قبل الدائنين وأصحاب الحقوق، وعلى المستثمر الحصيف تجنبها لأنها مصيدة صعب الفكاك:
الاستعجال في القرارات المفاجئة.
تأخر دفع المستخلصات المالية.
أنظمة وزارة العمل السريعة.
المديونيات في غياب الإدارة أو الأصول .
الرفاهية والترف المبالغ فيها وشراء القصور والسيارات الفارهة والانغماس في الملذات .
توقف الإيرادات واستمرار المصروفات المالية .
تقديم قوائم وهمية للإقراض من البنوك، «يعني الوسطاء».
الاستمرار في الخسارة بحجة تعويض استثمار غير مناسب.
قلة الاستشاريين الناصحين التجاريين في سوق العمل .
عدم تنوع مصادر الدخل وضخ رأس المال بالكامل في مصدر واحد.
التقصير والتحايل في إخراج الزكاة.
وضع الثقة في غير أهلها.
التوسع الغير مدروس في الاستثمار.
الجهل وعدم الإلمام بالأنظمة الرسمية.
غياب التخطيط وضعف دراسات الجدوى والعمل على البركة.
غياب صندوق الاحتياطي – أي الادخار.
العمل بنظام الأساليب القديمة في الإدارة وغياب المرونة في تغيير الأنشطة.
الاستثمارات السيئة والوقوع في شراك النصابين والمحتالين.
خيانتهم من قبل من يديرون أموالهم، أي (الثقة العمياء).
التسهيلات البنكية والقروض الغير مدروسة.
سوق الأسهم قد يحولك إلى فقير ومديون.
عدم وجود خطة بديلة ، أي «خطة طوارئ»..