22 مايو، 2025 | 5:34 مساءً
الفاعليات
إعلانات مبوبة
أعداد الصحيفة
صحيفة أملاك العقارية
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • خليجية
    • اقليمية
    • عالمية
    • شركات
  • العدد
  • ملفات
    • تقارير
    • تغطيات
    • قضية العدد
    • استطلاعات
    • حوارات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
    • عالم البناء
    • تصميم وديكور
  • مؤاشرات
    • مؤشرات عقارية
    • دراسات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
    • فعاليات
    • مزادات
  • المزيد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • انفو جراف
    • صور
    • فيديو
    • أنظمة ولوائح
    • اسأل أملاك
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • خليجية
    • اقليمية
    • عالمية
    • شركات
  • العدد
  • ملفات
    • تقارير
    • تغطيات
    • قضية العدد
    • استطلاعات
    • حوارات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
    • عالم البناء
    • تصميم وديكور
  • مؤاشرات
    • مؤشرات عقارية
    • دراسات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
    • فعاليات
    • مزادات
  • المزيد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • انفو جراف
    • صور
    • فيديو
    • أنظمة ولوائح
    • اسأل أملاك
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
صحيفة أملاك العقارية
آخر عدد
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • العدد
  • ملفات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
  • مؤاشرات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
  • المزيد
الرئيسية مقالات

الحوار الفعّال في القطاع العقاري

املاك العقارية بواسطه املاك العقارية
7 أكتوبر، 2024
في مقالات
A A
0
شارك على فيس بوكغرد على تويترشارك على واتس آب

الحوار الفعّال في القطاع العقاري

عبدالله الصليح 

أتذكر حينما شاهدت أحدى التغريدات لأحد الأصدقاء يتحدث فيها عن موضوع يهمّ العاملين في القطاع العقاري، وكيف قمت بعدها بالاتصال به مباشرة ليدعوني لمقابلته بدلاً من الحديث عبر الهاتف، حملت إلى لقاءنا كل تساؤلاتي وظنوني حول تلك التغريدة، وخرجت بعد لقاءه بنظرة مختلفة، وزوايا متعددة لذات الموضوع.

دفعني هذا للتساؤل: ماذا لو تم تغيير طريقة الحوار في الموضوعات التي يتناولها المجال العقاري لتصبح في ورش العمل بدلاً من المساحات، وتعقد لأجلها اللقاءات بدلاً من التغريدات الموجهة؟ هل ستؤثر طريقة التواصل في تحقيق نتائج أكثر إيجابية من تلك التي تأتي من تناول المواضيع الحساسة بطريقة لا تخدم الوفاق والاتفاق، أعرف تمامًا كيف أن الحوار يبدأ من نقطة اتفاق وينتقل بعدها إلى تناول نقاط الاختلاف والحديث حولها، سعيًا لتحقيق النتائج المفيدة لكلا الطرفين، أو لتوضيح كل وجهة نظر لمن يستمع إليها من المهتمين، لكن ما نشاهده من مظاهر سلبية للحوار بين المؤثرين من صنّاع المحتوى العقاري لا شك في وجود الكثير من الحلول للحد منه، وما تعدد الملتقيات الحوارية، وتنوع الرعاية لها ما بين الجهات الحكومية والربحية إلا محاولة للتواصل الفعّال، الذي يحقق النتائج المشتركة، ويدعم إيصال جميع وجهات النظر إلى الاكتمال والنضج، إن المجال العقاري يمس الكثير من الجوانب الاجتماعية والاقتصادية، ولا يستحق هذا المجال أن يكون كما هو الحال في قطاعات تمس الهوايات والترفيه كالرياضة وغيرها على سبيل المثال، فهو أكثر أهمية من أن تقوده الإثارة الإعلامية أو تحركه النوازع والمصالح الشخصية.

@agar_1159

وسيط عقاري

وسوم : القطاع العقاريعبدالله الصليحمقالات عقاريةمقالات عقارية 2024

نشر حديثًا

NHC توقع اتفاقية لتطوير 995 وحدة سكنية في الخبر بـ1.4 مليار ريال

بواسطه أملاك العقارية
22 مايو، 2025

خدع شائعة عند شراء الأثاث.. كيف لا تقع ضحية للغش التجاري؟

بواسطه أملاك العقارية
22 مايو، 2025

نمو أنشطة قطاع البناء والتشييد بمنطقة المدينة المنورة خلال العام الماضي

بواسطه أملاك العقارية
22 مايو، 2025

اللجنة العقارية بغرفة جازان تبحث تعزيز البيئة الاستثمارية وتطوير البنية التحتية

بواسطه أملاك العقارية
21 مايو، 2025

«أثاث الجيل الجديد».. كيف تغيّر ذوق الشباب وأعاد تشكيل صناعة التصميم؟

بواسطه أملاك العقارية
21 مايو، 2025

روابط تهمك

  • أهداف الصحيفة
  • الإعلان بالصحیفة
  • شارك معنا
  • اتصل بنا

النشرة البريدية

عن الجريدة

صحيفة املاك العقارية هي أول صحيفة عقارية سعودية متخصصة، والمفضلة لرجال الاعمال والتنفيذيين -تغطي الشأن العقاري والبناء بمصداقية وشفافية.

© 2022 صحيفة أملاك العقارية | كافة الحقوق محفوظة.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • شركات
  • بنوك وتمويل
  • تقارير
  • استطلاعات
  • حول العالم
  • سياحة وسفر
  • مقالات
  • المزيد
    • مؤشرات
    • كلمة العدد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • المزادات والفعاليات

© 2025 صحيفة أملاك العقارية | كافة الحقوق محفوظة.