13 أغسطس، 2025 | 12:19 مساءً
الفاعليات
إعلانات مبوبة
أعداد الصحيفة
صحيفة أملاك العقارية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • خليجية
    • اقليمية
    • عالمية
    • شركات
  • العدد
  • ملفات
    • تقارير
    • تغطيات
    • قضية العدد
    • استطلاعات
    • حوارات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
    • عالم البناء
    • تصميم وديكور
  • مؤاشرات
    • مؤشرات عقارية
    • دراسات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
    • فعاليات
    • مزادات
  • المزيد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • انفو جراف
    • صور
    • فيديو
    • أنظمة ولوائح
    • اسأل أملاك
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • خليجية
    • اقليمية
    • عالمية
    • شركات
  • العدد
  • ملفات
    • تقارير
    • تغطيات
    • قضية العدد
    • استطلاعات
    • حوارات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
    • عالم البناء
    • تصميم وديكور
  • مؤاشرات
    • مؤشرات عقارية
    • دراسات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
    • فعاليات
    • مزادات
  • المزيد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • انفو جراف
    • صور
    • فيديو
    • أنظمة ولوائح
    • اسأل أملاك
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
صحيفة أملاك العقارية
آخر عدد
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • العدد
  • ملفات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
  • مؤاشرات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
  • المزيد
الرئيسية غير مصنف

مشروع أمالا: نظرة على مستقبل العقارات الفندقية بالمملكة

تأسيس بواسطه تأسيس
13 أغسطس، 2025
في غير مصنف
A A
0

مشروع أمالا

شارك على فيس بوكغرد على تويترشارك على واتس آب

على ساحل هادئ من سواحل البحر الأحمر، تمتد مساحات طبيعية لم تتأثر كثيرًا بالتدخل البشري. في هذا المكان، حيث تلتقي الرمال بالشعاب المرجانية، انطلق مشروع أمالا ليقدم رؤية جديدة تهدف إلى إعادة صياغة مفهوم الفخامة مع التركيز على مبادئ الاستدامة.

تزامن إطلاق أمالا مع التحولات الكبرى التي تشهدها المملكة في رؤيتها 2030، وهو ما جعله أكثر من مشروع عقاري أو فندقي. إنه نقطة التقاء بين الجمال الطبيعي، والتقنيات المتقدمة، والطموح السعودي لتصدر مشهد السياحة الفاخرة عالميًا.

ومع تسارع وتيرة الإنشاءات وبدء تبلور الملامح الأولى لهذا المشروع الضخم، تتجه أنظار المستثمرين والمطورين العقاريين إلى أمالا باعتباره أحد أكثر الفرص الواعدة في المنطقة. فالطلب المتنامي على الوجهات الفندقية فائقة الفخامة، إلى جانب الدعم الحكومي القوي، يقع المشروع في قلب التحولات العقارية الكبرى في المملكة.

في هذا المقال، نستعرض ملامح مشروع أمالا، وأبرز مكوناته الفندقية، وأثره الاقتصادي والاجتماعي، مع تحليل شامل للفرص الاستثمارية التي لا تزال في طور التشكل، لكنها بلا شك، لن تظل كذلك طويلًا.

نبذة عن أمالا

يُعد مشروع أمالا إحدى أبرز الوجهات السياحية الفاخرة التي يجري تطويرها حاليًا في المملكة، وذلك ضمن مشاريع رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني وتعزيز قطاع السياحة الفاخرة. يتولى تطوير المشروع شركة البحر الأحمر الدولية (Red Sea Global)، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، وهي الجهة ذاتها المسؤولة عن مشروع البحر الأحمر المجاور.

الأعمال الإنشائية في مشروع أمالا
الأعمال الإنشائية في مشروع أمالا – المصدر: Red Sea Global

يمتد أمالا على مساحة تقارب 4,155 كيلومترًا مربعًا، ويقع ضمن حدود محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية، ما يمنحه طابعًا بيئيًا فريدًا، ويعزز من موقعه كوجهة قائمة على الاستدامة والتوازن البيئي. كما يطل المشروع على واجهة بحرية تمتد لأكثر من 68 كيلومترًا من الشواطئ الرملية والشعاب المرجانية النادرة.

ينقسم المشروع إلى ثلاث مناطق رئيسية، لكل منها طابع خاص وتجربة سياحية مميزة.

  • الأولى، منطقة الخليج الثلاثي Triple Bay، وهي تركز على الصحة والعافية والسياحة العلاجية، وتضم مرافق للمنتجعات الصحية والرياضات البحرية.
  • الثانية، منطقة الجزيرة، وستُخصص للفنون والثقافة والإبداع، مع معارض ومتاحف ومساحات للفنون المعاصرة.
  • أما المنطقة الثالثة، منطقة الساحل المطور، فستجمع بين الفخامة والضيافة العالمية والتجارب البحرية والطبيعة الساحرة.

من خلال هذا التصميم المتكامل، يسعى مشروع أمالا إلى تقديم تجربة سياحية لا تُضاهى على مستوى المنطقة، تجمع بين الرفاهية الراقية والاستدامة البيئية والتجارب الثقافية، وهو ما يجعله محط أنظار المستثمرين والمطورين الباحثين عن فرص طويلة الأمد في أحد أكثر القطاعات نموًا في المملكة.

المشاريع الفندقية وتقدم المشروع

يشكل القطاع الفندقي في مشروع أمالا حجر الأساس في رؤيته الطموحة لتقديم تجربة ضيافة استثنائية على مستوى عالمي. ومنذ وضع اللبنات الأولى للمشروع، تم التركيز على تطوير محفظة فندقية فاخرة تتناغم مع الطبيعة المحيطة وتخدم فئات متعددة من الزوار، مع التركيز على النخبة والباحثين عن الرفاهية المُخصصة.

وفقًا للمخططات الرئيسية، من المتوقع أن يضم المشروع عند اكتماله ما يقارب 29 فندقًا، تحتوي على أكثر من 3,800 غرفة فندقية، إضافة إلى 1,200 وحدة سكنية فاخرة تتنوع بين الفيلات والشقق المطلة على البحر. وتُدار هذه المنشآت بالتعاون مع علامات تجارية فندقية عالمية مرموقة، مثل روزوود، ريتز كارلتون ريزيرف، وSix Senses، بما يعزز جاذبية المشروع لدى شريحة المسافرين الفاخرين.

وفيما يتعلق بسير العمل، فقد تم الانتهاء من نسبة كبيرة من أعمال البنية التحتية للمرحلة الأولى، والتي تضم 8 منتجعات فاخرة يُرتقب افتتاحها في عام 2025. وقد بدأت أعمال التشييد في عدد من هذه الفنادق، مع التزام واضح بمعايير الاستدامة، سواء في استخدام المواد، أو تقنيات البناء، أو الطاقة المتجددة.

ولم تقتصر رؤية أمالا على توفير أماكن إقامة راقية، بل تجاوزتها لتشمل مفهوماً جديداً للضيافة يجمع بين الراحة والخصوصية والتجربة المتكاملة، من النوادي الصحية المتقدمة إلى المطاعم الحصرية والمراسي البحرية. كما جرى تصميم المرافق الفندقية لتندمج بسلاسة مع البيئة المحيطة، بحيث توفر للزوار تجربة استجمام في قلب الطبيعة دون الإضرار بها.

تمثل هذه المشاريع الفندقية فرصة استثمارية جذابة للمستثمرين المحليين والدوليين على حد سواء، خصوصًا في ظل الطلب المتزايد على السياحة الراقية في المملكة، والدعم الحكومي القوي لهذا التوجه.

البنية التحتية والاستدامة

منذ انطلاقه، تمحور مشروع أمالا حول فكرة رئيسية، وهي الانسجام التام مع الطبيعة دون المساس بها. وقد شكلت هذه الرؤية حجر الأساس في تخطيط وتنفيذ البنية التحتية، التي صُممت لتكون مستدامة بالكامل، وباستخدام أحدث الحلول التقنية الصديقة للبيئة.

واحدة من أبرز ملامح هذا التوجه هي التزام أمالا بتحقيق حياد كربوني كامل، بحيث يُدار المشروع بالكامل باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، دون أي اعتماد على الشبكة الوطنية. وقد تم توقيع شراكات استراتيجية مع كبرى الشركات العالمية في هذا المجال، مثل EDF ومصدر، لتوفير الطاقة الشمسية وتحلية المياه ومعالجة النفايات بأساليب مستدامة. ولذا يمكن القول أن مشروع يعمل على محاذاة استراتيجيات البناء المستدام.

كما يعتمد المشروع على شبكة ذكية تحت الأرض لتوزيع الخدمات مثل الكهرباء والمياه والاتصالات، ما يحافظ على جمال الطبيعة البصرية للمنطقة. وتم تطوير أنظمة مبتكرة لتدوير المياه واستخدامها في الري، إضافةً إلى حلول بنية تحتية مرنة تأخذ في الاعتبار العوامل المناخية والبيئية الحساسة للمنطقة.

وفي الجانب البيئي، تبنى المشروع مبدأ «الفائدة الصافية للتنوع البيولوجي»، بهدف تحسين البيئة المحيطة بنسبة لا تقل عن 30% بحلول عام 2040. ويشمل ذلك حماية الشعاب المرجانية، وإعادة زراعة أشجار المانجروف، والحفاظ على السلاحف والطيور المهاجرة ضمن موائلها الطبيعية.

كل هذه العناصر لا تسهم فقط في حماية البيئة، بل تُضيف قيمة استثمارية حقيقية للمشروع؛ إذ أصبح المستثمرون العالميون يضعون معايير الاستدامة في مقدمة قراراتهم الاستثمارية. وبذلك، يقدم أمالا نموذجًا متقدمًا للبنية التحتية المستقبلية في المشاريع العقارية الفندقية، حيث يلتقي الأداء البيئي العالي بالربحية طويلة الأجل.

الأثر الاقتصادي والاجتماعي لمشروع أمالا

لا يقتصر تأثير مشروع أمالا على الجانب السياحي فقط، بل يمتد ليشكل رافعة اقتصادية واجتماعية متكاملة ضمن رؤية المملكة 2030. فقد تم تصميم المشروع ليكون محفزًا للتنمية في المنطقة الشمالية الغربية من المملكة، ومصدرًا مستدامًا لفرص العمل والاستثمار، إلى جانب دوره المحوري في رفع جودة الحياة وتنويع القاعدة الاقتصادية.

بحسب شركة البحر الأحمر الدولية، من المتوقع أن يساهم مشروع أمالا بما يصل إلى 11 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي عند اكتماله، وذلك من خلال الأنشطة السياحية، والإيرادات العقارية، والخدمات التشغيلية المرتبطة بالمشروع. ويُعد هذا الرقم مؤشرًا قويًا على العوائد الاقتصادية طويلة المدى التي يمكن أن يحققها المشروع، خاصة في ظل الطلب المتنامي على الوجهات الفاخرة في المنطقة.

أما على الصعيد الاجتماعي، فيُتوقع أن يوفر المشروع ما يقارب 50,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، تشمل قطاعات الضيافة، والبناء، والخدمات البيئية، والصناعات الإبداعية. وقد بدأت فعليًا برامج تدريب وتأهيل محلية لإعداد الكوادر السعودية للعمل في هذه القطاعات، ما يُعزز من أهداف التوطين وبناء الكفاءات الوطنية.

كما يسهم أمالا في تطوير المجتمعات المحلية المحيطة به، من خلال تحسين البنية التحتية، ورفع مستوى الخدمات العامة، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، خاصة في قطاعات السياحة البيئية والحرف اليدوية. وقد تم إطلاق عدد من المبادرات الاجتماعية والتعليمية بالشراكة مع جامعات ومؤسسات محلية بهدف دمج المجتمع في المشروع وتنمية المهارات.

ومن تحليلنا لهذه البيانات، تعكس المؤشرات بيئة اقتصادية مستقرة وواعدة، تجعل من أمالا منصة استراتيجية للاستثمار طويل الأمد. سواء في القطاع العقاري الفندقي أو في القطاعات المساندة مثل الخدمات، والضيافة، والتقنية. ومع توافر الدعم الحكومي والتمويل المؤسسي، فإن المشروع يشكل نموذجًا فعالًا للشراكة بين القطاعين العام والخاص في المملكة.

فرص المستثمرين في أمالا

تمثل أمالا فرصة استثمارية نادرة في سوق العقارات الفندقية، ليس فقط لأنها جزء من التحولات الكبرى التي تشهدها المملكة، بل لأنها تجسد نموذجًا جديدًا للضيافة الفاخرة والاستثمار المستدام في منطقة لا تزال في بدايات نموها العقاري. ومع دخول المشروع مراحله التنفيذية الفعلية، بدأت تتبلور أمام المستثمرين مجموعة واسعة من الخيارات الاستثمارية، التي تشمل التالي:

  • تطوير وتشغيل الفنادق والمنتجعات بالتعاون مع علامات تجارية عالمية أو عبر نماذج الشراكة مع القطاع العام.
  • الاستثمار في الوحدات السكنية الفاخرة التي تُطرح للبيع أو للتأجير، وتشمل الفيلات والشقق ذات الإطلالات البحرية.
  • فرص في البنية التحتية والخدمات المساندة، مثل النقل، والتقنيات البيئية، والطاقة المتجددة، وخدمات الضيافة.
  • الاستثمار في الأنشطة الترفيهية والرياضية والفنية، من المراسي إلى مراكز العافية والفنون والطهو، وهي قطاعات تتنامى بسرعة ضمن السياحة الفاخرة.

ما يميز أمالا عن غيره من المشاريع المشابهة هو أنه يجمع بين الموقع الاستراتيجي، والرؤية الحكومية الداعمة، والتخطيط العمراني الحديث القائم على الاستدامة. كما أن الدعم المؤسسي الذي توفره شركة البحر الأحمر الدولية، والضمانات البيئية والتقنية، تمنح المستثمرين مستوى عالٍ من الأمان والثقة، وهو نادرًا ما يتوفر في مشاريع بهذا الحجم والنطاق.

إن التوقيت الحالي يشكل لحظة حاسمة لاقتناص الفرص، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الأولى من التشغيل بحلول نهاية العام الحالي، وهو ما يفتح الباب أمام المستثمرين للدخول المبكر وتحقيق عوائد مجزية على المدى المتوسط والطويل.

وسوم : أمالاامالاتأسيسمنتجع أمالاوجهة أمالا

نشر حديثًا

مشاريع تخرج: منشأة نادي الخلود..  تطبيق احترافي للهوية العمرانية وفق خريطة العمارة السعودية

بواسطه املاك العقارية
13 أغسطس، 2025

“الإحصاء”: الرقم القياسي للإنتاج الصناعي يرتفع 7.9% خلال يونيو 2025

بواسطه أملاك العقارية
13 أغسطس، 2025

مشروع أمالا: نظرة على مستقبل العقارات الفندقية بالمملكة

بواسطه تأسيس
13 أغسطس، 2025

نائب أمير الشرقية يطلع على مشاريع مجموعة روشن في المنطقة

بواسطه أملاك العقارية
13 أغسطس، 2025

بالفيديو.. الخُبر أول مدينة خضراء ذكية في المملكة بـ 100 ألف شجرة رقمية

بواسطه أملاك العقارية
13 أغسطس، 2025

روابط تهمك

  • أهداف الصحيفة
  • الإعلان بالصحیفة
  • شارك معنا
  • اتصل بنا

النشرة البريدية

عن الجريدة

صحيفة املاك العقارية هي أول صحيفة عقارية سعودية متخصصة، والمفضلة لرجال الاعمال والتنفيذيين -تغطي الشأن العقاري والبناء بمصداقية وشفافية.

© 2022 صحيفة أملاك العقارية | كافة الحقوق محفوظة.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • شركات
  • بنوك وتمويل
  • تقارير
  • استطلاعات
  • حول العالم
  • سياحة وسفر
  • مقالات
  • المزيد
    • مؤشرات
    • كلمة العدد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • المزادات والفعاليات

© 2025 صحيفة أملاك العقارية | كافة الحقوق محفوظة.