11 أغسطس، 2025 | 1:56 مساءً
الفاعليات
إعلانات مبوبة
أعداد الصحيفة
صحيفة أملاك العقارية
Advertisement
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • خليجية
    • اقليمية
    • عالمية
    • شركات
  • العدد
  • ملفات
    • تقارير
    • تغطيات
    • قضية العدد
    • استطلاعات
    • حوارات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
    • عالم البناء
    • تصميم وديكور
  • مؤاشرات
    • مؤشرات عقارية
    • دراسات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
    • فعاليات
    • مزادات
  • المزيد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • انفو جراف
    • صور
    • فيديو
    • أنظمة ولوائح
    • اسأل أملاك
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
    • محلية
    • خليجية
    • اقليمية
    • عالمية
    • شركات
  • العدد
  • ملفات
    • تقارير
    • تغطيات
    • قضية العدد
    • استطلاعات
    • حوارات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
    • عالم البناء
    • تصميم وديكور
  • مؤاشرات
    • مؤشرات عقارية
    • دراسات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
    • فعاليات
    • مزادات
  • المزيد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • انفو جراف
    • صور
    • فيديو
    • أنظمة ولوائح
    • اسأل أملاك
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
صحيفة أملاك العقارية
آخر عدد
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • العدد
  • ملفات
  • مقالات
  • البناء والتصميم
  • مؤاشرات
  • بنوك وتمويل
  • المزادات والفعاليات
  • المزيد
الرئيسية ملفات استطلاعات

اتحاد الملاك.. من الجميع وإلى الجميع.. ولكن!

املاك العقارية بواسطه املاك العقارية
11 أغسطس، 2025
في استطلاعات, مقالات, ملفات
A A
0
شارك على فيس بوكغرد على تويترشارك على واتس آب

اتحاد الملاك.. من الجميع وإلى الجميع.. ولكن!

خالد الحميد

في ظل التقدم الإداري المتسارع الذي تشهده المملكة في كافة القطاعات، وفي ظل الاهتمام والدعم الذي أولته الدولة أيدها الله للقطاع العقاري، أصبحت العمائر السكنية متعددة الوحدات (الشقق) نمطًا عمرانيًا بارزًا وواسع الانتشار.

هُنا برزت الحاجة إلى أن تواكب الأنظمة العقارية هذا الزخم برؤية حديثة ومؤسساتية تحفظ الحقوق وتُعزز جودة الحياة.

من هنا، جاء نظام اتحاد الملاك كواحد من أنضج القرارات التنظيمية التي تعكس حرص الحكومة على بناء بيئة سكنية أكثر انضباطًا وتكافلاً.

فلم يعد المشهد كما كان قبل عقود، اليوم، نعيش في مدن تتسعُ أكثر فأكثر، الشقق السكنية أصبحت هي النمط الأوسع انتشارًا، والمباني المتعددة الملاك باتت واقعًا عمرانيًا لا مفر منه، ومع هذا التحوّل، كان لا بد من نظام ينظم العلاقة بين الملاك، ويضبط مسؤولياتهم تجاه الأجزاء المشتركة، ويمنحهم صوتًا واحدًا يتحدث باسمهم جميعًا، وهنا تحديدًا تتجلى أهمية «اتحاد الملاك».

هذه الفكرة، رغم بساطتها، تحمل بُعدًا حضاريًا كبيرًا، أن يتشارك عدة أفراد في صيانة مكان مشترك، ويجتمعون دوريًا لمناقشة ميزانيته، ويقررون مستقبل بيئتهم السكنية، فهذا نموذج رفيع للإدارة الذاتية المجتمعية.

وهذا بدوره كفيلٌ بالحفاظ على الجانب المشرق للعمارة، وضمان استدامتها إنشائيًا وجماليًا، حتى لا تؤول مع مرور الزمن إلى مبنى مهترئ يفتقر للتناسق مع هوية المدينة البصرية، كما كان الحال في بعض العمائر سابقًا.

لكن دعونا نكون واقعيين:

رغم أن عدد الجمعيات المُسجلة 15.810 جمعية، بعدد أعضاء بلغَ: 212,012 عضوًا

إلا أنَّ النسبة لا تزال أقل من الطموح، خاصة إذا ما قورنت بعدد المباني المؤهلة لذلك، نحتاج إلى تحفيز حقيقي من الجهات المختصة، وأيضًا من المطورين العقاريين، لحثّ الملاك على المبادرة في تأسيس جمعياتهم، سواء عبر التوعية أو الحوافز، بل وحتى عبر ربط بعض الخدمات والامتيازات بوجود جمعية فاعلة.

وبالمقابل، يجب أن تكون هناك آلية حازمة تجاه من يرفضون الانخراط أو يتخلّفون عن التزاماتهم المالية والتنظيمية داخل الجمعية، فالسكوت عن المخالفات ينعكس سلبًا على الجميع، ويُضعف مفهوم الشراكة في إدارة العقار.

إن النظام موجود، والمنصة جاهزة، ولا ينقصنا سوى مزيد من التحفيز والانضباط.

كما أن نفي الهيئة العامة للعقار لفرض نسبة ثابتة على ملاك الشقق كان في محلّه تمامًا؛ إذ لا يُعقل توحيد نسبة الاشتراك بين جميع المباني، مع ما بينها من تباين في الحجم، والخدمات، والتكاليف التشغيلية، والأفضل أن تُترك حرية تحديد النسبة لملاك كل جمعية بحسب ظروفهم الواقعية، على أن تتدخل الهيئة للفصل عند حدوث خلاف، بما يحقق التوازن ويحفظ الحقوق.

نحن أمام مرحلة جديدة في إدارة المساكن، لم يعد من المنطقي أن تكون عمارة سكنية تضم عشرات الشقق بلا تنظيم، أو أن تتحوّل الأدوار المشتركة إلى عبء على الساكنين بسبب غياب التنسيق.

وكوني عقاريًا، أرى أن المستقبل يتجه نحو المباني الذكية، والمجمعات المنضبطة، والتجارب السكنية التي تعزز الجودة والرفاهية، واتحاد الملاك ليس رفاهية، بل ضرورة، هو جزء من التحول الوطني نحو مدن مستدامة ومجتمعات منظمة.

ختامًا، لا نحتاج إلى قوانين جديدة بقدر ما نحتاج إلى تفعيل ما هو موجود، وتحفيز الناس على التطبيق، ومحاسبة من يعيق التقدم.

ومن هنا، أدعو كل مالك شقة إلى أن لا يستهين بصوته، فجمعية الملاك تبدأ بخطوة، لكنها تصنع فرقًا كبيرًا في حياة الجميع، المدن وسُكانها.

مؤسس وشريك معالم المسكن للاستثمارات العقارية

وسوم : خالد الحميدمقالات املاكمقالات عقارية

نشر حديثًا

 الإحياء بين الواقع والدعوى: قراءة قانونية في ادعاءات الحيازة العقارية

بواسطه املاك العقارية
11 أغسطس، 2025

كيف يقود البناء المستدام مستقبل التطوير العقاري بالمملكة؟

بواسطه تأسيس
11 أغسطس، 2025

“هيئة العقار”: 185% نموًا في جمعيات الملاك خلال النصف الأول من 2025

بواسطه أملاك العقارية
11 أغسطس، 2025

مزاد الصفوة يطرح فرصًا عقارية نوعية في مكة المكرمة

بواسطه املاك العقارية
11 أغسطس، 2025

اتحاد الملاك.. من الجميع وإلى الجميع.. ولكن!

بواسطه املاك العقارية
11 أغسطس، 2025

روابط تهمك

  • أهداف الصحيفة
  • الإعلان بالصحیفة
  • شارك معنا
  • اتصل بنا

النشرة البريدية

عن الجريدة

صحيفة املاك العقارية هي أول صحيفة عقارية سعودية متخصصة، والمفضلة لرجال الاعمال والتنفيذيين -تغطي الشأن العقاري والبناء بمصداقية وشفافية.

© 2022 صحيفة أملاك العقارية | كافة الحقوق محفوظة.

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • شركات
  • بنوك وتمويل
  • تقارير
  • استطلاعات
  • حول العالم
  • سياحة وسفر
  • مقالات
  • المزيد
    • مؤشرات
    • كلمة العدد
    • صنع في السعودية
    • مسيرة نجاح
    • المزادات والفعاليات

© 2025 صحيفة أملاك العقارية | كافة الحقوق محفوظة.